الحياة بعد الطلاق Can Be Fun For Anyone
الحياة بعد الطلاق Can Be Fun For Anyone
Blog Article
لا يُمكن إنكار ذلك، لكن بتطبيق النصائح السابقة يُمكن لها أن تُصبح أسهل بعض الشيء.
القضايَا الاجتماعيَّة التي تُؤثِّر في الأطفال وعائلاتهم/
اعتبار هذه المرحلة بداية جديدة: الطلاق ليس بالضرورة بداية جديدة بقدر ما هو فرصة للتطور والنمو، إذا كان لديك رغبة في بدء شيء جديد، يجب أن تكتشف هذه الرغبة وتسمح لنفسك بالسعي وراء أحلامك.
يساعد الروتين اليومي في توفير شعور بالاستقرار، حاول أن تضمن الأنشطة اليومية مثل ممارسة الرياضة، القراءة، أو الهوايات.
بمعنى آخر ، يمكن أن تظهر على الشخص الذي تعرض للطلاق "أعراض المرض". يمضي كولمان أيضًا في القول إن هذه الأعراض يمكن أن تأتي في شكل "ذكريات الماضي".
سواء كنتَ تعاني من الاكتئاب أم لا، يُعَدُّ الحصول على قسطٍ كافٍ من النوم أمراً ضرورياً من أجل صحة عقلية ونفسية متوازنة، فإذا وجدت أنَّك تواجه مشكلة في النوم، فحاول تحديد جدول زمني والالتزام به؛ إذ قد يساعدك الذهاب إلى الفراش والاستيقاظ في الوقت نفسه على كسر أنماط النوم غير الصحية، ويمكن أن يساعدك ذلك على الشعور بالتحسن.
قبول الخسارة: لا يتزوج الناس عمومًا لأنهم يفترضون أنهم سيطلقون في النهاية، فقد يكون فسخ زواجك صدمة تنقلك إلى مراحل أخرى، وصولًا إلى القبول.
موضوعات صحية الحياة الصحيةالأعراضالحالات الطارئةالمواردالتعليقحول
الاختلاط ثم الاختلاط حتى لو كان عليك إجبار نفسك وحتى لو بدا الأمر وكأنَّه عمل روتيني، فإنَّ الخروج من المنزل والتواصل الاجتماعي سيكون مفيداً لك كثيراً، على سبيل المثال، اطلب من صديق مقابلتك لتناول القهوة أو الذهاب في نزهة سيراً على الأقدام، وسيبدأ ميلك الإمارات للعزلة بالتبدد ببطء لكن بثبات.
عندما تشعر بأنك مستعد يمكنك التفكير في الدخول في علاقات جديدة، تذكر أن تأخذ الوقت الكافي للتأكد من أنك جاهز لذلك.
لا أحد ينجح في المرة الأولى. افهمي أنك قد تفشل في منتصف الطريق، لكن هذا لا يعني أنه يجب عليك الاستسلام؛ بل يعني أنه يجب عليك النهوض والبدء من جديد والتعلم من أخطائك السابقة.
محاولة تغيير نظرة المجتمع للمطلق أو المطلقة، فالطلاق ليس وصمة عار أو شهادة بانتهاء الصلاحية، فنحن نرى بصورة واضحة عدم تفهم المحيطين بالمطلقين لظروفهم النفسية، فهم تارة يتعاملون معهم وكأن شيئا لم يؤثر في كيانهم وتركيبتهم النفسية، وتارة يتعاملون معهم وكأنهم بدع من الخلق، والحقيقة أن المطلقين ببساطة ليسوا كذلك، فقد يكون هناك تقصير منهم أو جور من أحد الطرفين، أو سـوء اختيار للطرف الآخر من أول الأمر، ولكن في النهاية المطلقين يعانون – بغض النظر عن الأسباب والمسببات التي أدت إلى الطلاق – من الإحساس بالإحباط والفشل الحياة بعد الطلاق وضياع الأيام والشهور والسنين.
يشعُر بعض الأطفال بعدم الولاء لأحد الوالدين عن طريق قبول الشريك الجديد للوالد الآخر.
سوف يتراكم هذا الحنين إلى صدمة من نوع ما ويرسل الرعشات أسفل العمود الفقري عندما تدرك ما حدث للتو.